عندما يحاول الانسان أن ينسى من حوله وصراعاتهم على السلطة والمراكز الأولى مريدا َ أن يقدم خدمته وامكانياته إلى رب المجد ذاته دون أدنى رغبة فى التقدير
فإنه غالبا ً ما يصطدم بالواقع الفعلى الغير نزيه فانه فى أغلب الأوقات يتحول إلى خادم تحت الطلب يطلبونه فى أوقات معينة يعثر فيها تواجد الخدام وعندما يعود الخدام إلى مواقعهم ينسى هو
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق